https://torchestanreason.com/dbnw6p7c?key=e0ea65919da29db9a9ba5842037e34cd
top of page
  • Pinterest
  • Instagram
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn

التهاب الملتحمة (العين الوردية)

تاريخ التحديث: ٢١ يناير


التهاب الملتحمة (العين الوردية)
التهاب الملتحمة (العين الوردية)

التهاب الملتحمة (بالانجليزي: Conjunctivitis) أو العين الوردية هي التهاب الأغشية التي تغطي الأجزاء البيضاء من العينين والأغشية التي تبطن الجفون من الداخل، ويمكن أن يحدث التهاب ملتحمة العين نتيجة مجموعة واسعة من الأسباب، بما في ذلك العدوى الفيروسية والبكتيرية، ومسببات الحساسية، والمواد السامة بالإضافة إلى الأمراض الكامنة داخل الجسم.

يعد التهاب الملتحمة الفيروسي والبكتيري من الحالات الشائعة لدى الأطفال، لكنها يمكن أن تصيب أي شخص في أي سن أيضاً، كما أن التهاب الملتحمة السبب الشائع الرئيس لاحمرار العين، ولا يتسبب التهاب ملتحمة العين بحدوث تغيرات في الرؤية، لكن في حالات نادرة يمكن أن يسبب العمى.


أسباب التهاب الملتحمة

يقسم التهاب ملتحمة العين إلى نوعين رئيسين، وهما التهاب الملتحمة الحاد، وهو الالتهاب الذي يتطور بسرعة ويستمر لمدة تتراوح بين 3-4 أسابيع، وعادةً ما ينتهي بعد أسبوعين من بدء الأعراض، والتهاب الملتحمة المزمن، وهو الالتهاب الذي يستمر لأكثر من أربعة أسابيع. تشمل أسباب التهاب الملتحمةً وفقاً للسبب خلف الالتهاب إلى الأنواع الآتية:


التهاب الملتحمة الفيروسي

يعد التهاب ملتحمة العين الفيروسي أكثر أنواع التهاب ملتحمة العين شيوعاً، ويمكن أن تشمل أنواع الفيروسات التي تسبب العين الوردية ما يأتي:

على الرغم من أن التهاب ملتحمه العين الفيروسي غير خطير عادةً إلا أنه تجب رؤية الطبيب، إذ يمكن أن ترتبط بعض أنواع العدوى الفيروسية بالتهاب القرنية، لذا يجب الكشف عن العدوى الفيروسية وعلاجها جيداً. يعد التهاب ملتحمة العين الفيروسي شديد العدوى، ويمكن أن يبقى معدِياً لمدة تتراوح بين 10-12 يوماً من ظهور الأعراض.


للمزيد: التهاب المعدة والامعاء


التهاب الملتحمة البكتيري

يعد التهاب ملتحمة العين البكتيري أكثر شيوعاً لدى الأطفال منه لدى البالغين، وتشتمل أنواع البكتيريا التي قد تكون خلف العدوى على ما يأتي:

  • المكورات العنقودية، خاصة المكورات العنقودية الذهبية.

  • المكورات العقدية الرئوية.

  • المستدمية النزلية.

  • المستدمية الرئوية.

  • الموراكسيلة النزلية.

  • النيسرية البنية المسببة لمرض السيلان.

  • الدفتيريا الوتدية المسببة للخناق.

  • المتدثرة الحثرية المسببة لعدوى الكلاميديا، وقد تتسبب أنواع من هذه البكتيريا حالة تُعرَف بالتراخوما، وهي عدوى تسبب العمى.

تعد بكتيريا النيسرية البنية المسببة لمرض السيلان، وبكتيريا المتدثرة الحثرية المسببة لمرض الكلاميديا السبب الأكثر شيوعاً لحدوث التهاب الملتحمة عند الرضع حديثي الولادة، إذ تنتقل العدوى بنوعها البكتيري من خلال ممارسة الجنس، ويمكن أن تنتقل العدوى من الأم إلى الطفل خلال الولادة المهبلية لتسبب التهاب ملتحمة العين.


الأنواع الأخرى

تشمل الأنواع والأسباب الأخرى لحدوث الالتهاب في الملتحمة ما يأتي:

  • التهاب الملتحمة التحسسي: يحدث التهاب ملتحمة العين التحسسي عادةً نتيجة حبوب اللقاح الخاصة بالأشجار والأعشاب، والتعرض لوبر وشعر الحيوانات، والغبار، وغالباً ما يحدث التهاب ملتحمة العين التحسسي في مواسم معينة، مثل فصل الربيع، ويترافق بأعراض الحساسية الأخرى الشائعة، مثل: التهاب الأنف التحسسي.

  • التهاب الملتحمة الكيميائي: يمكن لأي من المهيجات الكيميائية الموجودة حولنا أن تسبب التهاب ملتحمة العين الكيميائي خاصة المنظفات المنزلية، والبخاخات بكل أنواعها، مثل: العطور، ومعطرات الجو، والدخان، والمكياج، ودخول جسم غريب إلى العين مثل العدسات اللاصقة، وفي بعض الأحيان قد يتسبب ارتداء العدسات بحدوث الالتهاب البكتيري في الملتحمة.

  • التهاب الملتحمة المناعي الذاتي: يمكن أن يشير التهاب ملتحمة العين المزمن إلى وجود مرض كامن، وعادةً ما يشير الالتهاب المزمن إلى اضطرابات المناعة الذاتية التي تسبب مهاجمة الجهاز المناعي للجسم عن طريق الخطأ، بما في ذلك ملتحمة العين وأن يسبب التهابها، ومن هذه الاضطرابات: التهاب المفاصل الروماتويدي، مرض جريفز، متلازمة سجوجرن، الذئبة الحمامية الجهازية، وغيرها من اضطرابات المناعة الذاتية.

  • نزيف تحت الملتحمة: يمكن أن يحدث احمرار العين أيضاً نتيجة تمزق الأوعية الدموية التي تزود بياض العين بالدم، وقد يحدث تمزق هذه الأوعية الدموية إما نتيجة تعرض العين لصدمة، أو نتيجة حدوث تغير في ضغط الدم داخل الرأس، مثل بعد التقيؤ، أو الضحك الشديد، أو الغوص تحت الماء، أو الانقلاب وجعل الرأس في الأسفل، لكن عادةً لا يكون نزيف تحت الملتحمة خطيراً.


أعراض التهاب الملتحمة

تختلف أعراض التهاب ملتحمة العين وفقاً للسبب خلف الالتهاب، ويمكن أن تتضمن الأعراض ما يأتي:


أعراض التهاب الملتحمة البكتيري

غالباً ما يحدث التهاب ملتحمة العين الفيروسي في أواخر الخريف وأول فصل الربيع، ويمكن أن تشتمل أعراض التهاب الملتحمة البكتيري على ما يأتي:

  • إفرازات العين المائية التي لا تكون خضراء أو صفراء.

  • ظهور أعراض شبيهة بأعراض الزكام، مثل: احتقان أو سيلان الأنف، وألم العضلات، والتعب.

  • انتفاخ الجفون.

  • احمرار الجفون من الداخل.

  • الشعور بالألم عند النظر إلى الأضواء الساطعة (الحساسية الضوئية).

  • وجود تاريخ من الإصابة مؤخراً بعدوى الجهاز التنفسي العلوي ، مثل: الزكام أو الإنفلونزا.


أعراض التهاب الملتحمة البكتيري

تتطور أعراض التهاب الملتحمة البكتيري بسرعة، ويمكن أن تتضمن ما يأتي:

  • الشعور بالألم أو الحرقة في العينين.

  • تورم الجفون.

  • حكة العين.

  • الاحمرار.

  • إفراز كمية متوسطة إلى كبيرة من إفرازات العين، وعادةً ما تكون الإفرازات سميكة ولونها أخضر أو أصفر.

  • تورم الغدد الليمفاوية أمام الأذنين.

  • تراكم إفرازات العين بعد النوم، وغالباً ما يستيقظ الأطفال برموش تحمل كمية من الإفرازات المتصلبة على الرموش، أو قد تكون عين الطفل مغلقة نتيجة تراكم الإفرازات وتيبسها.


أعراض التهاب الملتحمة التحسسي

عادةً ما يترافق التهاب ملتحمة العين التحسسي بأعراض الحساسية الأخرى، ومن هذه الأعراض:

  • احمرار العين.

  • الحكة.

  • العطس.

  • الشعور بحكة في الأنف أو الحلق.

  • سيلان الأنف.

للمزيد: الربو


تشخيص التهاب الملتحمة

عادةً ما تساعد الأعراض والتاريخ الطبي وفحص العين في معرفة التهاب ملتحمة العين ونوعه، ولكن قد يجري الطبيب زراعة لإفرازات العين، خاصة في حالات العدوى الفيروسية المهددة للبصر، وفي حالات العدوى البكتيرية للتعرف على نوع البكتيريا لاختيار العلاج المناسب. في حالات الحساسية قد يجري الطبيب فحص الحساسية الجلدي للتأكد أن المريض يعاني فعلاً من الحساسية لبعض مسببات الحساسية البيئية.


علاج التهاب الملتحمة

يرتكز علاج التهاب ملتحمة العين على نوع الالتهاب الذي يعاني منه المريض، ولكن قبل التطرق للعلاج يجب التذكر أن العين عضو حساس للغاية ويجب عدم استخدام أي أدوية لعلاجها دون استشارة الطبيب أولاً. يمكن أن تشمل طرق العلاج ما يأتي:


علاج التهاب الملتحمة الفيروسي

عادةً ما توصف الأدوية لتخفيف أعراض التهاب ملتحمة العين الفيروسي، ويمكن أن تشمل أدوية التهاب الملتحمة في حالات العدوى الفيروسية ما يأتي:

  • مضادات الهستامين للتخفيف من حكة العين، مثل:

  1. قطرة ازيلاستين (Azelastine).

  2. قطرة كيتوتيفين (Ketotifen).

  3. قطرة اولوباتادين (Olopatadine).

  • الكورتيكوستيرويدات، وتستخدم للتخفيف من التهاب انسجة العين، ومنها:

  1. قطرة بريدنيزولون (Prednisolone).

  2. قطرة فلوروميثولون (Fluorometholone).

  3. قطرة لوتيبريدنول (Loteprednol).

  • كابتات المناعة، وتستخدم في حالات محددة عندما لا يستجيب التهاب أنسجة العين للعلاج بالكورتيكوستيرويدات، مثل: قطرة سيكلوسبورين (Cyclosporine)‏.

  • المضادات الفيروسية، تستخدم في حالات معينة، مثل حالات عدوى فيروس الهربس البسيط للملتحمة، ومن هذه الأدوية:

  1. قطرة تريفلوريدين (Trifluridine).

  2. جل غانسيكلوفير (Ganciclovir).

  3. كريم اسيكلوفير (Acyclovir).

  4. حبوب فالاسيكلوفير (Valacyclovir).

  5. حبوب فامسيكلوفير (Famciclovir).

  • المضادات الحيوية، توصف للوقاية من العدوى البكتيرية الثانوية التي يمكن أن تحدث نتيجة العدوى الفيروسية في العين، ومنها:

  1. قطرة اوفلوكساسين (Ofloxacin).

  2. قطرة سيبروفلوكساسين (Ciprofloxacin).

  3. قطرة سلفاسيتاميد (Sulfacetamide).


علاج التهاب الملتحمة البكتيري

عادةً ما ينتهي التهاب ملتحمة العين البكتيري من تلقاء نفسه في غضون أسبوعين، وتوصف الأدوية، خاصة المضادات الحيوية، لمكافحة العدوى، والتخفيف من مدة الأعراض وشدتها، والتقليل من فرصة انتقال العدوى للآخرين. يصف الطبيب المضادات الحيوية لعلاج التهاب العين البكتيري وفقاً لنوع البكتيريا المسببة للعدوى، ويمكن أن تشمل أنواع المضادات الحيوية المستخدمة في حالات العدوى البكتيرية ما يأتي:

  • في حالات العدوى البكتيرية الشائعة الخفيفة إلى المتوسطة غير المهددة للبصر يمكن أن تشمل أنواع المضادات الحيوية الموضعية التي قد يصفها الطبيب على:

  1. ازيثروميسين (Azithromycin).

  2. جنتاميسين (Gentamicin).

  3. توبراميسين (Tobramycin).

  4. نيومايسين (Neomycin).

  5. افلوكساسين (Ofloxacin).

  6. سيبروفلوكساسين (Ciprofloxacin).

  7. جاتيفلوكساسين (Gatifloxacin).

  8. اريثروميسين (Erythromycin).

  9. باسيتراسين (Bacitracin).

  • في حالات العدوى الشديدة يمكن أن يصف الطبيب أحد المضادات الحيوية الموضعية الآتية:

  1. موكسيفلوكساسين (Moxifloxacin).

  2. بيسيفلوكساسين (Besifloxacin).

  3. ليفوفلوكساسين (Levofloxacin).

  • تتطلب عدوى المتدثرة الحثرية المسببة لمرض الكلاميديا علاج الأم والطفل حديث الولادة: ويمكن علاج الطفل بالأريثروميسين (Erythromycin) عن طريق الفم لمدة أسبوعين، وقد يحتاج الطفل إلى دورة ثانية من العلاج، خاصة الأطفال المعرضين للإصابة بالالتهاب الرئوي والتهاب الأذن الوسطى ببكتيريا المتدثرة الحثرية. أما الأم فإن علاجها يكون باستخدام المضاد الحيوي دوكسيسايكلين (Doxycycline) عن طريق الفم.

  • تتطلب عدوى النيسرية البنية المسببة لمرض السيلان أيضاً علاج الأم والطفل: ويتم علاج حديثي الولادة عادةً بالبنسلين جي (Penicillin G) عن طريق الوريد لمدة أسبوع في المستشفى، أما الأم فتعالج بجرعة واحدة من المضاد الحيوي سيفترياكسون (Ceftriaxone) من خلال حقنه في العضل، ثم يليها العلاج بالمضاد الحيوي الفموي دوكسيسيكلين (Doxycycline) لمدة أسبوع.

يجب الحرص على عدم استخدام الأدوية الموصوفة لشخص آخر، أو الموصوفة لعلاج عدوى قديمة لعلاج التهاب الملتحمة البكتيري الحالي، إذ قد لا تناسب هذه الأدوية العدوى الحالية، وقد يؤدي لمس القطرات أو مراهم العين الملوثة من الخارج بمسبب العدوى بنقل العدوى من شخص لآخر.

يجب عدم إزالة الإفرازات المتراكمة على العين في الصباح باليد، أو محاولة سحبها بقوة لتلافي نتف الرموش ونقل العدوى، ويمكن إزالتها بوضع قطعة قماش أو شاش مبللة بالماء أو مغلي البابونج (يجب عدم استخدام الكحول أو أي مادة أخرى) الدافئ لعدة دقائق على العين، ثم تنظف العين من الخارج باستخدام قطعة القماش المبللة.


علاج التهاب الملتحمة التحسسي

يعد تلافي مسببات الحساسية الخطوة الأولى في علاج التهاب ملتحمة العين التحسسي، ويمكن أن يصف الطبيب الكثير من الأدوية للتخفيف من أعراض التهاب الملتحمة التحسسي. ومن هذه الأدوية ما يأتي:

  • يمكن أن يصف الطبيب الكثير من أنواع مضادات الهستامين الموضعية أو الفموية للتخفيف من الحكة وأعراض الحساسية الأخرى، مثل:

  1. قطرة ازيلاستين (Azelastine).

  2. قطرة ابيناستين (Epinastine).

  • مضيقات الأوعية الدموية، وقد يصفها الطبيب وحدها أو مع مضادات الهستامين لتوفير راحة قصيرة الأمد من احمرار العين، ومن هذه الأدوية:

  1. قطرة نافازولين (Naphazoline).

  2. قطرة فينيليفرين (Phenylephrine).

  3. قطرة أوكسي ميتازولين (Oxymetazoline).

  4. قطرة تتراهيدروزولين (Tetrahydrozoline).

  • مضادات الالتهاب غير الستيرويدية للتخفيف من الأعراض، ومنها: قطرة تروميثامين كيتورولاك (Ketorolac tromethamine).

  • الكورتيكوستيرويدات للتخفيف من التهاب الأنسجة، مثل: قطرة لوتيبريدنول (Loteprednol).


علاج التهاب الملتحمة الكيميائي

عند دخول أي مادة كيميائية في العين يجب شطف العين بكميات كبيرة من الماء، وعدم استخدام أي أدوية على العين لتلافي التفاعلات الكيميائية، والتوجه فوراً إلى أقرب طبيب أو مركز طوارئ للعلاج.


أضرار التهاب الملتحمة

عادةً لا يسبب التهاب الملتحمة أي مضاعفات إلا في حالات نادرة، ومع ذلك يجب التوجه إلى الطبيب مرة أخرى إذا لم يظهر تحسن وتراجع للأعراض في غضون 5-7 أيام من بدء العلاج.

يعد المرضى الذين يعانون من التهاب ملتحمة العين الناجم عن عدوى الهربس البسيط المسبب لحمو الفم أو حبوب الحرارة في الفم أكثر عرضة لتطوير المضاعفات في القرنية والتهاب القزحية، أما المرضى الذين يعانون من التهاب الملتحمة الناجم عن عدوى بكتيريا النيسرية البنية المسببة لمرض السيلان أيضاً أكثر عرضةً لخطر إصابة القرنية وانثقابها، إذا لم يتم العلاج من العدوى بشكل مناسب.

للمزيد: الصداع العنقودي

المراجع

  1. Ryder EC, Benson S. Conjunctivitis. [Updated 2021 Aug 11]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2021 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK541034/

  2. Azari, A. A., & Barney, N. P. (2013). Conjunctivitis: a systematic review of diagnosis and treatment. JAMA, 310(16), 1721–1729. https://doi.org/10.1001/jama.2013.280318

  3. Azari, A. A., & Arabi, A. (2020). Conjunctivitis: A Systematic Review. Journal of ophthalmic & vision research, 15(3), 372–395. https://doi.org/10.18502/jovr.v15i3.7456

  4. Azari, A. A., & Barney, N. P. (2013). Conjunctivitis: a systematic review of diagnosis and treatment. JAMA, 310(16), 1721–1729. https://doi.org/10.1001/jama.2013.280318

  5. Solano D, Fu L, Czyz CN. Viral Conjunctivitis. [Updated 2022 May 10]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK470271/

  6. Epling J. (2012). Bacterial conjunctivitis. BMJ clinical evidence, 2012, 0704. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3635545/

  7. Baab S, Le PH, Kinzer EE. Allergic Conjunctivitis. [Updated 2022 May 23]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK448118/

  8. Chawla, R., Kellner, J. D., & Astle, W. F. (2001). Acute infectious conjunctivitis in childhood. Paediatrics & child health, 6(6), 329–335. https://doi.org/10.1093/pch/6.6.329

  9. Makker K, Nassar GN, Kaufman EJ. Neonatal Conjunctivitis. [Updated 2022 Jul 18]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. Available from: https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK441840/

  10. Mocanu, V., Bhagwani, D., Sharma, A., Borza, C., Rosca, C. I., Stelian, M., Bhagwani, S., Haidar, L., Kshtriya, L., Kundnani, N. R., Horhat, F. R., & Horhat, R. (2022). COVID-19 and the Human Eye: Conjunctivitis, a Lone COVID-19 Finding - A Case-Control Study. Medical principles and practice : international journal of the Kuwait University, Health Science Centre, 31(1), 66–73. https://doi.org/10.1159/000521808

#التهاب_الملتحمة #العين_الوردية #التهاب_الملتحمة_الفيروسي #التهاب_الملتحمة_البكتيري #التهاب_الملتحمة_التحسسي #اعراض_التهاب_الملتحمة #التهاب_ملتحمة_العين #علاج_التهاب_الملتحمة #أضرار_التهاب_الملتحمة #التهاب_الملتحمة_عند_الأطفال #احمرار_العين #التهاب_الملتحمة_عند_حديثي_الولادة #الالتهاب_في_الملتحمة #التهاب_بياض_العين #أعراض_التهاب_الملتحمة #أسباب_التهاب_الملتحمة #سبب_التهاب_الملتحمة #أدوية_التهاب_الملتحمة #قطرة_التهاب_الملتحمة #التهاب_الملتحمه #اعراض_التهاب_ملتحمة_العين #التهاب_الملتحمة_عند_الرضع #التهاب_الملتحمة_للاطفال #كم_يستمر_التهاب_الملتحمة #هل_التهاب_الملتحمة_خطير #ما_هو_علاج_التهاب_ملتحمة_العين #ما_هو_التهاب_الملتحمة #هل_التهاب_الملتحمة_يسبب_العمي #هل_التهاب_الملتحمة_مرض_مزمن #التهاب_الملتحمة_كورونا

bottom of page