https://torchestanreason.com/dbnw6p7c?key=e0ea65919da29db9a9ba5842037e34cd
top of page
  • Pinterest
  • Instagram
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn

خشونة المفاصل

تاريخ التحديث: ١٦ نوفمبر ٢٠٢٢


خشونة المفاصل
خشونة المفاصل

خشونة المفاصل ويطلق عليها علمياً الفصال العظمي أو تنكس المفاصل (بالانجليزي: Osteoarthritis) هو نوع من أنواع التهاب المفاصل الذي يتميز بتلف وفقدان غضروف مفصل واحد أو العديد من المفاصل في نهاية المطاف وفقدان وظيفة المفصل.

يعد داء المفاصل التنكسي من أكثر أنواع التهاب المفاصل شيوعاً في العالم، وغالباً ما يتم ربطه بالركبة إذ يطلق عليه الكثير من الأشخاص خشونة الركبة أو احتكاك الركبة، ولكن هذه الحالة لا ترتبط بمفصل الركبة لوحده، ويمكن أن تصيب أي مفصل من مفاصل الجسم.


أسباب خشونة المفاصل

يتكون المفصل من مواد بروتينية، ويعمل كوسادة تفصل بين العظام، وتسهل الغضاريف في المفصل انزلاق المفصل وحركته، وتقسم خشونة المفاصل إلى نوعين وفقاً للسبب خلف التلف الذي يحدث في المفصل، وهما:


الفصال العظمي الأولي

الفصال العظمي الأولي (بالانجليزي: Primary osteoarthritis): يعد هذا النوع من خشونة المفاصل النوع الأكثر شيوعاً، وغالباً ما يعاني منه الرجال قبل سن 45 عام، أما النساء يصبن به بعد سن 55 عام، ويعد التقدم في السن والاستخدام الخاطئ للمفصل مثل ثني المفصل كثيراً أو انبساطه كثيراً من أكثر عوامل الخطر التي تقود إلى الإصابة بهذا النوع من احتكاك المفاصل، وتشمل العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الإصابة بالفصال العظمي الأولي على ما يلي:

  • السمنة وزيادة الوزن عن الوزن الصحي.

  • وجود خلل تشريحي في المفصل أي التشوهات الخلقية في المفصل التي يولد الشخص مصاباً بها.

  • ضعف العضلات أو الأوتار المحيطة بالمفصل.

  • التعرض لصدمة مباشرة في المفصل خاصة لدى الرياضيين.

  • التعرض لجراحة في المفصل.


الفصال العظمي الثانوي

يحدث الفصال العظمي الثانوي (بالانجليزي: Secondary osteoarthritis) نتيجة وجود شذوذ أو تشوه مسبق في المفصل، وتشمل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهذا النوع من احتكاك المفاصل على ما يلي:

  • التعرض لصدمة في المفصل.

  • مشاكل المفاصل الخلقية.

  • داء المفاصل الالتهابي مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.

  • هشاشة العظام.

  • النقرس.

  • مرض السكري.

  • التهاب المفاصل الناجم عن العدوى.

  • مرض بهجت.

  • تصخر العظم (بالانجليزي: Osteopetrosis) وهو مرض وراثي يتسبب بزيادة صلابة العظام نتيجة لارتفاع مستوى الكالسيوم فيها.

  • التهاب الغضروف والعظام السالخ (بالانجليزي: Osteochondritis dissecans) وتحدث هذه الحالة نتيجة لضغف تروية أحد أطراف العظم بالدم، مما يؤدي إلى انفصال هذا الجزء عن جميع ما يحيط به من عظام وغضاريف.

  • اضطرابات الأيض مثل داء ترسب الأصبغة الدموية (الموت السريع لخلايا الدم الحمراء)، ومرض ويلسون.

  • اعتلالات الهيموغلوبين، وهي أمراض وراثية تؤدي إلى حدوث مشكلة في هيموغلوبين الدم، وهو الجزء المسؤول عن حمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء، ومن الأمثلة على هذه الاعتلالات فقر الدم المنجلي والثلاسيميا.

  • متلازمة إهلر دانلوس أو متلازمة مارفان، وهي مجموعة من الاضطرابات التي تؤثر على جدران الأوعية الدموية، والجلد، والمفاصل.

للمزيد: التهاب العظام


كيف تحدث خشونة المفاصل؟

يحدث احتكاك المفاصل الأولي الذي ينجم عن الشيخوخة أو زيادة الضغط على المفصل بسبب السمنة أو غيرها من العوامل نتيجة لازدياد كمية الماء في المفصل وتدهور التركيب البروتيني للمفصل، وفي النهاية تبدأ الغضاريف في المفصل بالتشقق أو التفتت والتقشر والترقق تدريجياً (تآكل الغضروف)، ولكن تحتاج هذه العملية إلى سنوات لكي تحدث، وتسبب التهاب المفصل وتورمه وسخونته، والحد من نطاق حركته، وقد كان يعتقد فيما مضى أن تنكس المفاصل عملية غير التهابية، إلا أنه تبين فيما بعد أن بدء تلف المفصل يمكن أن يحدث نتيجة تقدم السن وإطلاق الجسم لبروتينات التهابية في المفصل مثل الإنترلوكين، وعامل نخر الورم ألفا التي تسبب بدورها التهاب وتلف المفصل، وتعد مفاصل اليدين، والورك، والركبة المفاصل الأكثر تأثراً بالفصال العظمي من غيرها.

مع مرور الوقت واستخدام المفصل المصاب بخشونة المفاصل يصبح هناك خسارة كاملة للغضاريف على أطراف العظام على جانبي المفصل، مما يؤدي بدوره إلى حدوث تهيج والتهاب في المفصل واحتكاك بين العظام. قد يتسبب تلف الغضاريف وتكشف أطراف العظام إلى ظهور ارتفاعات أو نتوءات عظمية على أطراف العظام في محاولة من الجسم لإصلاح التلف الذي حدث للغضاريف، ويطلق على هذه النتوءات النوابت العظمية (بالانجليزي: Osteophyte)، ولكن تزيد هذه النوابت من شدة الألم وسوء حالة المفصل.

في حالات السمنة يتسبب وزن الجسم الزائد، والضغط على المفاصل التي تحمل وزن الجسم مثل الركبة في حدوث إجهاد ميكانيكي على المفصل والغضاريف، مما يزيد من خطر تنكسها وبدء العمليات الالتهابية فيها وبالتالي تلفها، كما يمكن لترسب البلورات في سائل المفصل مثل ترسب بلورات حمض اليوريك في مرض النقرس، وبلورات بيروفوسفات الكالسيوم في مرض النقرس الكاذب من خطر حدوث التهاب وتلف في المفصل.


أعراض خشونة المفاصل

تشمل أعراض احتكاك المفاصل على ما يلي:

  • ألم المفصل العميق عند الاستخدام المكثف للمفصل، ويعد ألم المفصل من أعراض تنكس المفاصل المبكرة.

  • انخفاض نطاق حركة المفصل.

  • تورم ودفء المفصل.

  • سماع صوت طقطقة او صرير عند تحريك المفصل.

  • تصلب المفصل بعد الراحة لفترات طويلة مثل في الصباح الباكر، وعادةً ما يستمر التصلب لأقل من 30 دقيقة.

  • تشوه واضح في المفصل في الحالات المتقدمة من خشونة المفاصل، خاصة في حالات خشونة الركبة.

  • ضعف العضلات ومشاكل التوازن في الحالات المتقدمة.


تشخيص خشونة المفاصل

تساعد معرفة التاريخ الطبي للمريض، ومعرفة الأعراض، والفحص السريري، وتصوير المفصل بالأشعة السينية على بدء تشخيص تنكس المفاصل، وعادةً ما يجري الطبيب العديد من الفحوصات للكشف عن مدى تقدم احتكاك المفاصل لدى المريض، ومعرفة السبب خلفه إذا لم يكن المريض متقدم في السن، ويمكن أن تشمل الفحوصات الأخرى التي قد يجريها الطبيب على ما يلي:

  • تعداد الدم الشامل CBC للبحث عن علامات الالتهاب أو العدوى في الجسم.

  • تحليل سرعة ترسيب الدم ESR، ويجرى أيضاً للكشف عن وجود عدوى في الجسم.

  • فحص عامل الروماتويد (بالانجليزي: Rheumatoid factor) للكشف عن إصابة المريض بالتهاب المفاصل الروماتويدي.

  • تحليل الأجسام المضادة للنواة (بالانجليزي: Anti-nuclear antibodies or ANA) للكشف عن وجود عدوى في الجسم.

  • الحصول على عينة من السائل في المفصل (بزل السائل الزليلي) لفحص عدد كريات الدم البيضاء به، إذ يشير ارتفاع عدد خلايا الدم البيضاء في السائل الزليلي إلى التهاب المفصل.

  • التصوير المقطعي المحوسب للكشف عن مدى التلف في المفصل أو تشكل النوابت العظمية.

للمزيد: ألم المفاصل والعظام عند مريض السكري


علاج خشونة المفاصل

يمكن لإجراء بعض التغيرات وبعض الخطوات البسيطة أن تساعد على التخفيف من الألم وأن تحد من تلف المفصل أو أن تبطئه لدى الأشخاص الذين يعانون من خشونة المفاصل البسيطة إلى المتوسطة، ومن هذه الخطوات ما يلي:

  • خسارة الوزن والوصول لوزن صحي للتخفيف من الضغط عن المفاصل المصابة بالفصال العظمي.

  • استخدام عبوات الثلج على المفصل المؤلم للتخفيف من الألم والتورم في المفصل.

  • تجنب الحركات التي تزيد من حدة الألم مثل ثني المفصل بدرجة أقل من 90 درجة وانبساط المفصل بالكامل، وتجنب الضغط على المفصل المصاب.


أدوية خشونة المفاصل

يلجأ الأطباء للعلاج بالأدوية مع الخطوات السابقة، ويجب الأخذ بعين الاعتبار بأن العلاج بالأدوية لن يشفي المفاصل، ولكن يساعد على التخفيف من الالتهاب والألم، ويبطئ من تلف المفصل، وتشمل الأدوية التي يمكن أن يصفها الطبيب على ما يلي:

  • مسكنات الألم مثل الباراسيتامول (Paracetamol).

  • مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الفموية أو الموضعية للتخفيف من الألم والالتهاب في المفصل، ومن الأمثلة على هذه الأدوية كيتوبروفين (Ketoprofen)، بيروكسيكام (Piroxicam)، إيبوبروفين ( Ibuprofen)، ميلوكسيكام (Meloxicam)، فولتارين (Voltaren)، سيليكوكسيب (Celecoxib).

  • الأدوية الأفيونية وتستخدم للمرضى الذين لا تساعد المسكنات التي تم ذكرها سابقاً على التخفيف من الألم لديهم، أي في حالات الألم المتوسط إلى الشديد، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أن الطبيب لا يصف هذه الأدوية إلا في حالات خاصة لانطوائها على خطر الإدمان بالإضافة إلى العديد من المخاطر الأخرى، ومن الأمثلة على هذه الأدوية ترامادول (Tramadol)، أوكسيكودون (Oxycodone).

  • مرخي العضلات، ومن الأمثلة على هذه الأدوية كاريزوبرودول (Carisoprodol)، دانترولين (Dantrolene)، باكلوفين (Baclofen).

  • مكملات الكولاجين واسمها العلمي كولاجين هيدروليسيت (Collagen hydrolysate)، وتستخدم للتخفيف من فقدان الغضاريف، والتهاب المفصل، وتعزيز بناء أنسجة جديدة في المفصل، مما يخفف بدوره من الأعراض التي يعاني منها المريض مثل ألم المفصل وضيق نطاق حركته.

  • مكملات غلوكوزامين (Glucosamine) لتعزيز صحة المفصل وتخفيف الألم.


العلاج الفيزيائي لخشونة المفاصل

إذا لم يظهر لدى المريض تحسن في نطاق حركة المفصل، أو إذا لم تساعد الأدوية على التخفيف من ألم المفصل المصاب بالفصال العظمي قد يلجأ الطبيب إلى طرق العلاج التالية بجانب العلاج بالأدوية:

  • ممارسة تمارين تقوية العضلات مثل تمارين تقوية عضلات الفخذ.

  • العلاج الفيزيائي والوظيفي على يد المختصين، وقد يلجأ المختص لوضع الجبائر أو الدعامات أو قد ينصح باستخدام العكاز لتخفيف الضغط عن الفصل المصاب.


إبر خشونة المفاصل

تستخدم الحقن للتخفيف من التهاب وألم المفصل لفترات محددة تصل إلى عدة أشهر، مما يعني أن الغاية منها ليس علاج خشونة المفاصل نهائياً، ومن أنواع الحقن التي تعطى في المفصل ما يلي:

  • حقن حمض الهيالورونيك (Hyaluronic acid) وتعرف هذه الحقن بشكل شائع باسم إبر الزيت. تحتوي حقن حمض الهيالورونيك على سائل يستخدم لتشحيم المفصل وتسهيل حركته. يوجد حمض الهيالورونيك بشكل طبيعي في سائل المفصل، ولكن نسبته في المفصل المصاب بالفصال العظمي تكون قليلة، ويحتاج العلاج بحقن الهيالورونيك إلى فترات طويلة تصل إلى عدة أشهر. يتميز حمض الهيالورونيك بالتقليل من خطر تلف المفصل والحاجة للجراحة خاصة عند استخدامه في المراحل المبكرة من خشونة المفاصل.

  • حقن الكورتيكوستيرويدات في المفصل للتخفيف من الألم والالتهاب، وتعرف هذه الحقن بشكل شائع باسم حقن الكورتيزون، ومنها التريامسينولون أسيتونايد (Triamcinolone acetonide)، ميثيل بريدنيزولون (Methylprednisolone)، بيتاميثازون (Betamethasone).

  • حقن مضادات الروماتويد في المفصل، وتستخدم لعلاج الألم الذي لا يستجيب للعلاج بمسكنات الألم البسيطة، ومن الأمثلة على هذه الحقن هيالورونات الصوديوم (Sodium hyaluronate).

  • حقن البلازما الغنية بالصفائح في المفصل، والبلازما أحد مكونات الدم، تفصل من دم المريض وتحقن في المفصل للتخفيف من التهاب المفصل وألمه، ويتم اللجوء إلى حقن البلازما كعلاج مساعد مع الأدوية الأخرى.


عملية خشونة المفاصل

يتم اللجوء للجراحة كحل أخير عند تلف المفصل أو عدم استجابته للعلاج بالأدوية المضادة للالتهاب، أو عندما يعاني المريض من ألم شديد وانخفاض كبير في نطاق حركة المفصل، ومن أنواع الجراحة التي تجرى في حالات احتكاك المفاصل ما يلي:

  • تنظير المفصل (بالانجليزي: Arthroscopy) لعلاج التلف في الفصل.

  • قطع العظم (بالانجليزي: Osteotomy) تجرى هذه الجراحة للمرضى الذين تقل أعمارهم عن 60 عام ويعانون من خلل في مفصل الورك أو الركبة لتحويل الوزن عن الغضروف التالف إلى الجانب الصحي من المفصل.

  • جراحة ترميم المفصل (بالانجليزي: Arthroplasty) وتنطوي هذه الجراحة على الاستئصال الجراحي لسطح المفصل التالف واستبداله بسطح معدني أو بلاستيكي.

  • استبدال مفصل الركبة الكلي (بالانجليزي: Total Knee Replacement or TKR) وتجرى هذه الجراحة في حالات تلف المفصل الشديدة.

للمزيد: الديسك (الانزلاق الغضروفي)

المراجع

  1. Sen R, Hurley JA. Osteoarthritis. [Updated 2021 Aug 19]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK482326/

  2. Stewart, H. L., & Kawcak, C. E. (2018). The Importance of Subchondral Bone in the Pathophysiology of Osteoarthritis. Frontiers in veterinary science, 5, 178. https://doi.org/10.3389/fvets.2018.00178

  3. Gato-Calvo, L., Magalhaes, J., Ruiz-Romero, C., Blanco, F. J., & Burguera, E. F. (2019). Platelet-rich plasma in osteoarthritis treatment: review of current evidence. Therapeutic advances in chronic disease, 10, 2040622319825567. https://doi.org/10.1177/2040622319825567

  4. Valderrabano, V., Horisberger, M., Russell, I., Dougall, H., & Hintermann, B. (2009). Etiology of ankle osteoarthritis. Clinical orthopaedics and related research, 467(7), 1800–1806. https://doi.org/10.1007/s11999-008-0543-6

  5. Hoff, P., Buttgereit, F., Burmester, G. R., Jakstadt, M., Gaber, T., Andreas, K., Matziolis, G., Perka, C., & Röhner, E. (2013). Osteoarthritis synovial fluid activates pro-inflammatory cytokines in primary human chondrocytes. International orthopaedics, 37(1), 145–151. https://doi.org/10.1007/s00264-012-1724-1

  6. Chen, D., Shen, J., Zhao, W., Wang, T., Han, L., Hamilton, J. L., & Im, H. J. (2017). Osteoarthritis: toward a comprehensive understanding of pathological mechanism. Bone research, 5, 16044. https://doi.org/10.1038/boneres.2016.44

  7. Aboulenain S, Saber AY. Primary Osteoarthritis. [Updated 2021 Aug 11]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK557808/

  8. Yu, S. P., & Hunter, D. J. (2015). Managing osteoarthritis. Australian prescriber, 38(4), 115–119. https://doi.org/10.18773/austprescr.2015.039 Fernandes, J. C., Martel-Pelletier, J., & Pelletier, J. P. (2002). The role of cytokines in osteoarthritis pathophysiology. Biorheology, 39(1-2), 237–246.https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12082286/

  9. Dar, Q. A., Schott, E. M., Catheline, S. E., Maynard, R. D., Liu, Z., Kamal, F., Farnsworth, C. W., Ketz, J. P., Mooney, R. A., Hilton, M. J., Jonason, J. H., Prawitt, J., & Zuscik, M. J. (2017). Daily oral consumption of hydrolyzed type 1 collagen is chondroprotective and anti-inflammatory in murine posttraumatic osteoarthritis. PloS one, 12(4), e0174705. https://doi.org/10.1371/journal.pone.0174705

  10. Ogata, T., Ideno, Y., Akai, M., Seichi, A., Hagino, H., Iwaya, T., Doi, T., Yamada, K., Chen, A. Z., Li, Y., & Hayashi, K. (2018). Effects of glucosamine in patients with osteoarthritis of the knee: a systematic review and meta-analysis. Clinical rheumatology, 37(9), 2479–2487. https://doi.org/10.1007/s10067-018-4106-2

  11. Steinhaus, M. E., Christ, A. B., & Cross, M. B. (2017). Total Knee Arthroplasty for Knee Osteoarthritis: Support for a Foregone Conclusion?. HSS journal : the musculoskeletal journal of Hospital for Special Surgery, 13(2), 207–210. https://doi.org/10.1007/s11420-017-9558-4

  12. Bowman, S., Awad, M. E., Hamrick, M. W., Hunter, M., & Fulzele, S. (2018). Recent advances in hyaluronic acid based therapy for osteoarthritis. Clinical and translational medicine, 7(1), 6. https://doi.org/10.1186/s40169-017-0180-3


#الفصال_العظمي #تنكس_المفاصل #احتكاك_المفاصل #النوابت_العظمية #مسامير_العظم #_أدوية_خشونة_المفاصل #ابر_خشونة_المفاصل #الخشونة #خشونة_الركبة #خشونة_مفصل_الركبة #عملية_خشونة_المفاصل #خشونه_المفاصل #خشونة_المفصل #التهاب_المفاصل #خشونه_الركبه #خشونة_العظام #خشونه_العظام #احتكاك_الركبة #احتكاك_الركبه #خشونة_في_الركبة #خشونه_في_الركبه #خشونة_ركبة #خشونه_ركبه #مرض_خشونة_الركبة #خشونة_الركب #خشونه_الركب #اعراض_خشونة_الركبة #أفضل_دواء_لعلاج_خشونة_المفاصل #علاج_خشونة_الركبة #علاج_خشونة_الركبة_نهائيا #احتكاك_الركبة #احتكاك_الركبه #خشونة_مفصل_الحوض #خشونة_المفاصل #أسباب_خشونة_المفاصل #أعراض_خشونة_المفاصل #كيف_تحدث_خشونة_المفاصل #تشخيص_خشونة_المفاصل #علاج_خشونة_المفاصل #العلاج الفيزيائي_لخشونة_المفاصل


bottom of page