نتائج البحث

تم تحديد بعض عوامل الخطر التي تزيد من خطر الإصابة بداء باركنسون ومنها: التعرض للمبيدات الحشرية لفترات

البيئة: يعتقد أن التعرض للتفاعل بين المخاطر الجينية وجوانب من البيئة المحيطة بالفرد؛ مثل: الفقر، والتعرض

أو توقفه نتيجة لسبب جسدي أو خلل هرموني، ويمكن أن تشمل الأسباب على ما يلي: سوء التغذية الناجم إما عن الفقر

الإصابة باضطراب ثنائي القطب مثل اضطرابات الغدة الدرقية، ويعد الإجهاد النفسي والعاطفي والاجتماعي عامل الخطر

يتكون الناسور العصعصي نتيجة لعدوى الجلد، وقد يكون هذا الكيس مملوء بالهواء أو السوائل، ولكنه غالباً ما

تشكل مبادئ مندل الأسس للاختبارات الجينية التي تمكن الأفراد من اتخاذ قرارات مستنيرة فيما يتعلق بعوامل الخطر

أصوات لا يسمعها الآخرون (هلوسة)، وغالباً ما يكون للهلوسة سبب اكتئابي، ومن ذلك: أوهام الشعور بالمرض أو الفقر

المضاد الحيوي دابسون (Dapsone) أو سلفاسالازين (Sulfasalazine) أو بدائلها المتوفرة للوقاية من الإصابة بعدوى

يحدث دون وراثة، ويعتقد أنه قد يكون للعوامل البيئية دور في الإصابة بالصداع النصفي، ويمكن أن تشمل عوامل الخطر

هذا العارض على وجود حالات أخرى خطيرة لدى الطفل، مثل الورم الأرومي الشبكي، ويجب أن يفحصه الطبيب على الفور

يكون خطر الإصابة بجلطة دماغية ثانية أعلى بعد الإصابة بالجلطة الدماغية الأولى مباشرة، وينخفض هذا الخطر د تشخيص الجلطة الدماغية يبدأ تشخيص جلطة الدماغ بالفحص السريري، ومعرفة التاريخ الطبي للمريض، وعوامل الخطر

تعرض الأم لعدوى الحصبة الألمانية خلال الحمل.