https://torchestanreason.com/dbnw6p7c?key=e0ea65919da29db9a9ba5842037e34cd
top of page
  • Pinterest
  • Instagram
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn

الملاريا

تاريخ التحديث: ١ فبراير


الملاريا
الملاريا

ما هي الملاريا؟ الملاريا ( بالانجليزي : Malaria ) عدوى طفيلية تنقلها بعوضة الأنوفيلية الأنثى، وتسبب الإصابة بمرض حاد أي سريع التطور يهدد الحياة، وتعد الملاريا من أحد التحديات الصحية العالمية الكبيرة.


يصاب ما يقارب 2 مليار شخص بالملاريا سنوياً في 90 دولة تعاني من وباء الملاريا، ويتراوح عدد حالات الوفاة بالملاريا بين 1.5 إلى 2.7 مليون حالة وفاة، وتحدث معظم الوفيات بمرض الملاريا لدى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمسة أعوام، ومن المقدر أن يتسبب الاحتباس الحراري العالمي وزيادة درجات الحرارة بمقدار 3 درجات، والتغيرات في الطقس في زيادة عدد حالات الإصابة بالملاريا بمقدار 50 - 80 مليون حالة عدوى ملاريا جديدة سنوياً.


أسباب الملاريا

تحدث الملاريا نتيجة للعدوى بطفيل المتصورة أو البلازموديوم الذي ينتقل إلى بعوضة الأنوفيلية من شخص مصاب أثناء امتصاصها للدم، ومن ثم تنقل بعوضة الأنوفيلية التي تعرف بشكل شائع باسم بعوضة الملاريا طفيل المتصورة إلى شخص آخر سليم عند قيامها بقرصه وامتصاص دمه. عند دخول طفيل المتصورة إلى الجسم ينتقل إلى الكبد ويبقى كامن هناك حتى يتكاثر، ومن ثم يطلق من الكبد إلى مجرى الدم ليقوم بمهاجمة خلايا الدم الحمراء ويتلفها.


تعد بعوضة الأنوفيلية الناقل الرئيسي لمرض الملاريا، ويتكاثر هذا النوع من البعوض في المستنقعات المائية والمياه الراكدة مهما كان حجمها قليل، فقد وجدت الأبحاث أن أنثى بعوض الأنوفيلية قادرة على التكاثر في تجمعات المياه الراكدة في آثار حوافر الحيوانات.


تعد بعض الفئات أكثر عرضة لتطوير المضاعفات والوفاة نتيجة لعدوى الملاريا، ومن هذه الفئات ما يلي:

  • الأطفال دون سن 5 سنوات.

  • النساء الحوامل.

  • مرضى السرطان.

  • المرضى الذين يتم علاجهم بأدوية كابتة للمناعة لفترة طويلة، مثل العلاج بالستيرويدات.

  • كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم 65 عام.

  • المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة تضعف المناعة مثل مرض السكري، وعدوى الإيدز.

  • المرضى الذين يعانون من الاضطرابات المناعية مثل مرض الذئبة.

  • المرضى الذين يعانون من اضطرابات الدم مثل أنيميا الفول.

للمزيد: التهاب الدماغ


هل الملاريا معدية؟

تعد الملاريا معدية وبشدة، ولكن تنتقل عدوى الملاريا من البعوض إلى البشر، أما انتقال الملاريا بين البشر فيعد نادر ويحدث في حالات محددة ومنها:

  • من الأم إلى الجنين أثناء وجوده في الرحم، وأثناء الولادة.

  • من خلال عمليات نقل الدم.

  • تشارك الحقن الوريدية مع الآخرين، خاصة في حالات تعاطي المخدرات.

  • يعد السفر إلى الدول التي تعاني من الملاريا من أهم عوامل خطر الإصابة بالملاريا، حيث يصيب داء الملاريا ما يقارب 125 مليون مسافر سنوياً.


أنواع الملاريا

هناك عدة سلالات من طفيل المتصورة المسبب للملاريا تنتشر في دول معينة، وتشمل هذه السلالات والدول التي تنتشر بها سلالة طفيل المتصورة على ما يلي:

  • المتصورة المنجلية ( بالانجليزي : Plasmodium falciparum ): تنتشر في المناطق شبه الاستوائية والإستوائية، وتعد مساهم رئيسي في الوفاة الناتجة عن الملاريا الحادة.

  • المتصورة النشيطة ( بالانجليزي : P. vivax ): تنتشر في جنوب آسيا وأمريكا اللاتينية، وغرب المحيط الهادئ، وتتميز بأن لها مرحلة كامنة، أي مرحلة تهدأ فيها الأعراض، ومن ثم تعود العدوى لنشاطها السابق، مما يسبب انتكاس المريض بعد تعافيه.

  • المتصورة البيضوية ( بالانجليزي : P. ovale ) : تنتشر في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وجزر المحيط الهادئ، ويطلق عليها بشكل شائع الملاريا الحبشية.

  • المتصورة الوبالية ( بالانجليزي : P. malariae ): تنتشر حول العالم ويمكن أن تسبب عدوى الملاريا المزمنة، أي الملاريا التي تستمر لفترة طويلة.

  • المتصورة النولسية ( بالانجليزي : P. knowlesi ): تنتشر في جنوب شرق آسيا، وتتميز بتطورها من الملاريا الحادة التي تظهر أعراضها بسرعة وتكون بسيطة إلى عدوى الملاريا الشديدة والمعقدة، أي التي تنطوي على مضاعات.


أعراض الملاريا

تختلف فترة حضانة الملاريا (حضانة المتصورة) باختلاف نوع المتصورة التي تمت العدوى بها، ولكن يتراوح متوسط فترة حضانة المتصورة بشكل عام بين 8 - 40 يوم تتكاثر فيها المتصورة داخل الكبد، ولا تتسبب خلال هذه الفترة عدوى الملاريا بأعراض، وتبدأ أعراض مرض الملاريا بالظهور عند وصول طفيل المتصورة إلى الدم وبدئه بإتلاف خلايا الدم الحمراء.


غالباً لا تكون أعراض الملاريا المبكرة واضحة أو مفهومة حيث يمكن أن تبدأ بأعراض مشابهة لأعراض الإنفلونزا، ويمكن أن تشمل الأعراض المبكرة أو أعراض الملاريا الحادة على ما يلي:

  • الشعور بالتعب.

  • ألم العضلات.

  • الحمى والقشعريرة.

  • ألم البطن خاصة في الربع العلوي الأيمن من البطن.

  • الإسهال الدهني أو لون البراز الفاتح.

  • الغثيان أو التقيؤ.

  • الصداع.

  • السعال.

  • اصفرار الجلد وبياض العينين (اليرقان).

  • البول الداكن.


تعد الحمى العرض التي تستمر لسبعة أيام العرض السائد للإصابة بالملاريا، وغالباً ما تستمر الحمى والصداع بين 6 - 12 ساعة، تليها مرحلة من الرعشة والشعور بالبرد تتناوب مع الشعور بالحر والتعرق.


أعراض الملاريا الشديدة

تحدث الملاريا المعقدة عندما تؤثر الملاريا على أعضاء الجسم المختلفة، وتقوم بإتلاف عدد كبير من خلايا الدم الحمراء، وتشمل أعراض الملاريا المعقدة على ما يلي:

  • فقر الدم الشديد.

  • الجفاف.

  • الفشل الكلوي.

  • الملاريا الدماغية، وتعني وصول عدوى الملاريا إلى الدماغ، مما يسبب أعراض عصبية واضحة مثل الاختلاج (الصرع)، كثرة النوم والخمول، والارتباك والهذيان، وفقدان الوعي.

  • انخفاض نسبة السكر في الدم خاصة لدى النساء الحوامل.

  • تضخم الكبد والطحال.

  • قصور الغدة الكظرية خاصة في حالات الإصابة بطفيل المتصورة المنجلية.


الملاريا المتكررة

يمكن أن تتكرر الإصابة بمرض الملاريا إما نتيجة للإصابة بعدوى جديدة، أو نتيجة لإعادة تنشيط عدوى الملاريا الكامنة في الجسم بعد فترة من الشفاء (الانتكاس) بسبب عدم إكمال العلاج، أو عدم فعاليته، أو فشل الاستجابة المناعية لدى المريض. تشمل مدة الملاريا لكل نوع من أنواع طفيل المتصورة، واحتمال الانتكاس وإعادة تنشيط العدوى وظهور الأعراض مجدداًعلى ما يلي:

  • تستمر عدوى المتصورة المنجلية والمتصورة البيضاوية من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، ويحتمل أن يحدث الانتكاس بعد 6 - 18 شهر بعد العدوى الأولى نتيجة للإصابة بعدوى جديدة.

  • تشستمر عدوى المتصورة النشيطة بين 3 - 8 أسابيع، وقد يتنكس المريض بعد فترة تتراوح بين شهور إلى خمس سنوات نتيجة لإعادة تنشيط عدوى الملاريا الكامنة في الجسم.

  • تستمر عدوى المتصورة الوبالية بين 3 - 24 أسبوع، ويمكن أن يحدث الانتكاس بعد 20 عام نتيجة لإعادة تنشيط العدوى الكامنة في الجسم.

للمزيد: التهاب المعدة والأمعاء


تشخيص الملاريا

يجري الأطباء العديد من الفحوصات للكشف عن عدوى الملاريا، ومدى الضرر الذي تسببت به في الجسم، ويطلق على هذه التحاليل بشكل شائع تحليل الملاريا أو تحاليل الملاريا، وتشمل هذه التحاليل على ما يلي:

  • تعداد الدم الشامل CBC للكشف عن قلة الصفيحات، وفقر الدم الناجم عن تدمير طفيل المتصورة لخلايا الدم الحمراء.

  • تحليل لوحة الأيض الأساسية للكشف عن إصابة خلايا الكبد، وفرط البيليرووبين الناجم عن تدمير خلايا الدم الحمراء، واختلال أملاح الجسم وما يرافقه من مضاعفات مثل الجفاف، وإصابة الكلى.

  • تحليل تخثر الدم.

  • زراعة الدم للكشف عن طفيل المتصورة.

  • تحليل البول.

  • البزل القطني أي أخذ عينة من السائل النخاعي المحيط بالنخاع الشوكي والدماغ باستخدام إبرة رفيعة من أسفل العمود الفقري، ويجرى هذا الفحص عند الاشتباه بوصول الملاريا للدماغ.

  • مسحة الدم للكشف عن طفيل المتصورة.


علاج الملاريا

يحتاج جميع المصابين بالملاريا إلى دخول المستشفى لمدة لا تقل عن 24 ساعة يتم خلالها بدء العلاج، وعادةً ما يتضمن العلاج على استخدام مضادات الملاريا التي يطلق عليها بشكل شائع أدوية الملاريا، والعلاج الداعم للتخفيف من الأعراض مثل تخفيف الحمى والتقيؤ والإسهال، ولمتابعة حالة الفئات الضعيفة من المرضى الذين تم ذكرهم سابقاً.


أدوية الملاريا

تعد مضادات الملاريا خط العلاج الأول لعدوى الملاريا، وتشمل هذه الأدوية على ما يلي:

  • الكلوروكين ( Chloroquine ).

  • هيدروكسي كلوروكوين ( Hydroxychloroquine ).

  • بريماكين ( Primaquine ).

  • هالوفانترين ( Halofantrine ).

  • أتوفاكون / بروجوانيل ( Atovaquone / Proguanil ).

  • الأدوية القائمة على الأرتيميسينين ومنها:

  1. لوميفانترين ( Lumefantrine ).

  2. ميفلوكين ( Mefloquine ).

  3. أمودياكين ( Amodiaquine ).

  4. سلفادوكسين / بيريميثامين ( Sulfadoxine / pyrimethamine ).

  5. بيبيراكين وكلوربروجوانيل ( Piperaquine / Chlorproguanil ).

  6. دابسون ( Dapsone ).


يمنع استخدام بريماكين للنساء الحوامل، وللمرضى الذين يعانون من أنيميا الفول لتلافي خطر تشوه الأجنة، وانحلال الدم. تعد الملاريا المقاومة للعلاج من العقبات التي تواجه علاج الملاريا والحد من انتشارها، وتتطور سلالات المتصورة المقاومة للعلاج نتيجة للعلاج الخاطئ وعدم استكمل دورة العلاج بمضادات الملاريا، وقد يعمد الأطباء في حالات الملاريا المقاومة للعلاج إلى استخدام كورس علاجي يحتوي على أكثر من نوع من مضادات الملاريا بالإضافة إلى أدوية أخرى، وقد تكون هناك حاجة لتكرار الكورس العلاجي في بعض الحالات للتخلص من عدوى الملاريا بشكل نهائي.


أضرار الملاريا

هل مرض الملاريا مميت؟ هل الملاريا خطيرة؟ نعم تعد الملاريا خطيرة وقد تؤدي إلى الوفاة خاصة لدى الفئات الضعيفة، ويمكن أن تسبب عدوى الملاريا لهذه الفئات، وعدوى الملاريا المتروكة دون علاج أو المعالجة جزئياً العديد من المضاعفات ومنها:

  • الملاريا الدماغية وتعد السبب خلف 80% من حالات الوفاة الناجمة عن الملاريا نتيجة تضخم الدماغ بسبب التهابه، وغالباً ما تحدث الملاريا الدماغية نتيجة للعدوى بطفيل المتصورة المنجلية.

  • أنيميا الملاريا أو فقر دم الملاريا أو ملاريا الدم هي مصطلحات تشير إلى تدمير خلايا الدم الحمرا ء وأنواع أخرى من خلايا الدم، وقد تتسبب أنيميا الملاريا بحالة أخرى قاتلة تعرف بحمى بلاك ووتر التي تتسم بالحمى الشديدة التي تتجاوز فيها حرارة المريض 42 درجة مئوية المترافقة بانحلال الدم، والبيلة الهيموغلوبينية أي البول الحامل لكميات كبيرة من بروتينات كريات الدم التالفة، مما بدوره يسبب فشل الكلى.

  • المتلازمة الكلوية، وتتميز بانخفاض وظائف الكلى التي قد تؤدي إلى فشل الكلى في الحالات الشديدة، خاصة لدى المرضى المصابين بعدوى المتصورة النولسية، والمتصورة النشطة.

  • الحمى الصفراوية المترددة ( بالانجليزي : Bilious remittent fever ) التي تتميز بألم البطن، والتقيؤ المستمر الذي قد يسبب الجفاف الشديد.

  • الملاريا الصاعقة ( بالانجليزي : Algid malaria ) وهي القصور في الغدد الكظرية الذي يتبعه نخر الغدد الكظرية.

  • متلازمة الضائة التنفسية الحادة التي يتبعها هبوط في الدورة الدموية، وانتشار الجلطات في الأوعية الدموية، وتجمع السوائل في الرئتين، والغيبوبة ثم الوفاة.

  • تؤدي الملاريا لدى الحامل في انخفاض وزن الجنين عند الولادة، أو وفاة الجنين.


الوقاية من الملاريا

لا يوجد لقاح ملاريا مخصص متوفر لغاية الآن للوقاية من الإصابة بالملاريا، كما أنه لا يوجد دواء فعال 100% في الوقاية من الإصابة بالملاريا، أو الوقاية من تطوير العدوى الشديدة، لذا تعد الوقاية من قرص الناموس الوسيلة الفعالة في الوقاية من الإصابة بالملاريا، وتشمل خطرات الوقاية من قرصات الناموس على ما يلي:

  • النوم تحت شباك واقية تغطي السرير حتى الأرض، ويفضل أن تكون هذه الشباك معالجة أو مطلقة للمبيدات الحشرية.

  • ارتداء ملابس تغطي معظم الجلد.

  • وضع طارد للحشرات على جميع أجزاء الجلد المكشوفة.

  • التخلص من المياه الراكدة حول المنزل بما في ذلك أحواض شرب الطيور، وبرك سباحة الأطفال.

  • قص وتشذيب النباتات القريبة من المنزل.

  • تركيب المناخل على الشبابيك والأبواب والفتحات في المنزل.

للمزيد: التهاب الكبد


المراجع

  1. Buck E, Finnigan NA. Malaria. [Updated 2022 Apr 30]. In: StatPearls [Internet]. Treasure Island (FL): StatPearls Publishing; 2022 Jan-. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK551711/

  2. Crutcher JM, Hoffman SL. Malaria. In: Baron S, editor. Medical Microbiology. 4th edition. Galveston (TX): University of Texas Medical Branch at Galveston; 1996. Chapter 83. Available from: https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK8584/

  3. uh, K. N., Kain, K. C., & Keystone, J. S. (2004). Malaria. CMAJ : Canadian Medical Association journal = journal de l'Association medicale canadienne, 170(11), 1693–1702. https://doi.org/10.1503/cmaj.1030418

  4. Talapko, J., Škrlec, I., Alebić, T., Jukić, M., & Včev, A. (2019). Malaria: The Past and the Present. Microorganisms, 7(6), 179. https://doi.org/10.3390/microorganisms7060179

  5. Milner D. A., Jr (2018). Malaria Pathogenesis. Cold Spring Harbor perspectives in medicine, 8(1), a025569. https://doi.org/10.1101/cshperspect.a025569

  6. Bartoloni, A., & Zammarchi, L. (2012). Clinical aspects of uncomplicated and severe malaria. Mediterranean journal of hematology and infectious diseases, 4(1), e2012026. https://doi.org/10.4084/MJHID.2012.026

  7. Institute of Medicine (US) Committee for the Study on Malaria Prevention and Control; Oaks SC Jr., Mitchell VS, Pearson GW, et al., editors. Malaria: Obstacles and Opportunities. Washington (DC): National Academies Press (US); 1991. 4, Clinical Medicine and the Disease Process. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK234318/

  8. Institute of Medicine (US) Committee on the Economics of Antimalarial Drugs; Arrow KJ, Panosian C, Gelband H, editors. Saving Lives, Buying Time: Economics of Malaria Drugs in an Age of Resistance. Washington (DC): National Academies Press (US); 2004. 5, A Brief History of Malaria. https://www.ncbi.nlm.nih.gov/books/NBK215638/

  9. Trampuz, A., Jereb, M., Muzlovic, I., & Prabhu, R. M. (2003). Clinical review: Severe malaria. Critical care (London, England), 7(4), 315–323. https://doi.org/10.1186/cc2183

  10. Boggild, A., Brophy, J., Charlebois, P., Crockett, M., Geduld, J., Ghesquiere, W., McDonald, P., Plourde, P., Teitelbaum, P., Tepper, M., Schofield, S., & McCarthy, A. (2014). Summary of recommendations for the diagnosis and treatment of malaria by the Committee to Advise on Tropical Medicine and Travel (CATMAT). Canada communicable disease report = Releve des maladies transmissibles au Canada, 40(7), 133–143. https://doi.org/10.14745/ccdr.v40i07a02

#هل_الملاريا_معدية #الملاريا_الشديدة #أعراض_الملاريا_المبكرة #تحليل_الملاريا #أدوية_الملاريا #هل_الملاريا_خطيرة #هل_مرض_الملاريا_مميت #ملاريا_الدم #أين_تسكن_جراثيم_الملاريا #ما_هو_مرض_الملاريا_واعراضه #اسباب_مرض_الملاريا #بعوضة_الملاريا #الملاريا_الحبشية #سبب_مرض_الملاريا #بحث_عن_مرض_الملاريا #معلومات_عن_مرض_الملاريا #اعراض_الملاريا #أعراض_مرض_الملاريا #ما_هو_مرض_الملاريا #ما_هي_الملاريا #الملاريا #مرض_الملاريا #ملاريا #أنواع_الملاريا #أسباب_الملاريا #أعراض_الملاريا #الملاريا_الحبشية #علاج_الملاريا #الوقاية_من_الملاريا #أضرار_الملاريا

bottom of page